أول اتصال تركي بمصر بعد أنباء عن تعليق القاهرة محادثات تطبيع العلاقات مع أنقرة
السبت 10 إبريل-نيسان 2021 الساعة 04 مساءً / المركز اليمني للإعلام - وكالات
عدد القراءات (448)



هنأ وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، اليوم السبت، نظيره المصري، سامح شكري، بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك، وفقا لوكالة "الأناضول".

ويأتي هذا الاتصال غداة أنباء عن تعليق القاهرة محادثات تطبيع العلاقات مع أنقرة

وكانت قناة "العربية" قد أفادت نقلا عن مصادرها، مساء أمس الجمعة، بأن السلطات المصرية علقت الاتصالات الأمنية مع تركيا حتى إشعار آخر.

وأضافت المصادر أن مصر علقت محادثات تطبيع العلاقات مع تركيا، بسبب تباطؤ تركيا في سحب المرتزقة من ليبيا، كما علقت طلب أنقرة لعقد اجتماع موسع في القاهرة قبل نهاية أبريل.

وكان رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، تقدم يوم الخميس الماضي بالشكر للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على الجهود التي بذلها خلال رئاسة تركيا الدورية لمجموعة الثماني الإسلامية.


تعليقات:
    قيامك بالتسجيل وحجز اسم مستعار لك سيمكنكم من التالي:
  • الاحتفاظ بشخصيتكم الاعتبارية أو الحقيقية.
  • منع الآخرين من انتحال شخصيتك في داخل الموقع
  • إمكانية إضافة تعليقات طويلة تصل إلى 1,600 حرف
  • إضافة صورتك الشخصية أو التعبيرية
  • إضافة توقيعك الخاص على جميع مشاركاتك
  • العديد من الخصائص والتفضيلات
للتسجيل وحجز الاسم
إضغط هنا
للدخول إلى حسابك
إضغط هنا
الإخوة / متصفحي موقع المركز اليمني للإعلام نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
مواضيع مرتبطة
رئيس المجلس الأوروبي: ثمة خلافات داخل الاتحاد بشأن "سبوتنيك V" الروسي
سعيد يؤكد للسيسي تمسك تونس بالأمن المائي المصري
سامح شكري من لبنان: القاهرة مستمرة ببذل كل الجهود للتواصل مع كل الجهات اللبنانية للخروج من الأزمة
الكرملين: تواجد القوات الروسية عند حدود أوكرانيا لا يهدد أحدا وسيستمر ما دام ذلك مطلوبا
وزير الري السوداني: مصر أيدت مقترحنا بمشاركة مراقبين في المفاوضات لكن إثيوبيا رفضته