وأفاد الرحبي، بأن التحضيرات متواصلة لعقد الجولة المقبلة من المشاورات بين الحكومة والحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
وقال في تصريح له نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" إن «الحكومة ستذهب إلى المشاورات المقرر انطلاقها في 14 من الشهر الحالي لتعرية المتمردين أمام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والمنظمات الدولية والإنسانية».
وأشار إلى أن هذا التوجه الحكومي «يأتي في إطار المرونة والتعاون مع المجتمع الدولي».
واعتبر الرحبي أن «اللجنة التي جرى تشكيلها في المشاورات الأخيرة التي عقدت في سويسرا (المعروفة إعلاميا باسم (جنيف2)،لمراقبة وقف إطلاق النار باتت منتهية بعدما جرى الإعلان عن إنهاء الهدنة ».