وشددت بوكوفا على ضرورة السماح لجميع الإعلاميين والصحفيين بالقيام بعملهم، الذي يتمتع بأهمية كبيرة في أوقات الأزمات، خاصة وأن المعلومات التي يتناقلونها يمكن أن تنقذ الأرواح البشرية وتسهل إجراء الحوار.
وكان محمد اليمني مصورا مستقلا يعمل لحسابه الخاص، وقد قتل في 21 مارس أثناء تغطيته للاشتباكات الدائرة في تعز.
وتصدر المديرة العامة لليونسكو بيانات حول قتل الصحفيين والعاملين في مجال الإعلام، التزاما بالقرار رقم 29 للدول الأعضاء في اليونسكو الذي اعتمد في المؤتمر العام للمنظمة في عام 1997 ، تحت عنوان "إدانة العنف ضد الصحفيين".