تحت شعار الاراضي الرطبة - مستقبلنا بأيدينا أقيمت اليوم في جامعة الرازي بصنعاء الندوة العلمية الخاصة باليوم العالمي للأراضي الرطبة بتنظيم من منظمة الرقي للتنمية البيئية المستدامة وبالتعاون مع الهيئة العامة لحماية البيئة
واستعرضت في الندوة عدد من أوراق العمل العلمية من قبل عدد من الاكاديميين والمتخصصين في الموضوع حيث كانت الورقة الاولى بعنوان (التدهور البيئي في المناطق الرطبة بعدن للفترة 1985-2015م) قدمها الدكتور جواد الوبر أستاذ الصحة العامة والسلامة البيئية المساعد ،وجاءت الورقة الثانية بعنوان (اتفاقية رامسار للاراضي الرطبة ) قدمها الاستاذ معين السواري مدير إدارة الاراضي الرطبةبالهئة العامة لحماية البيئة ،فيما قدم الدكتور عبدالحميد الاشول استاذ نظم المعلومات الجغرافية بجامعة صنعاء ورقة العمل الثالثة التي جاءت بعنوان (التدهور البيئي لاشجار المنجروف على امتداد ساحل اللحية بمحافظة الحديدة ),وقدمت الاستاذة نسيم حاتم المخلافي رئيس منظمة الرقي بالبيئة ورقة العمل الرابعة بعنوان (أنواع الاراضي الرطبة وأهميتها )،وأختتمت أوراق عمل الندوة بورقة العمل الخامسة التي جاءت بعنوان (دور الاعلام في التوعية بأهمية الاراضي الرطبة ) قدمها الاستاذ أكرم الحاج مدير المؤسسة الاعلامية للشفافية ومكافحة الفساد .
تخلل الندوة كلمات للجهة الراعية جامعة الرازي القاها الاستاذالدكتور قيس المحمدي رئيس الجامعة وكلمة عن الجانب الحكومي القاها الاستاذعبدالملك العزاني وكيل الهيئة العامة لحماية البيئة .
وأختتمت الندوة بعدد من التوصيات والمخرجات التي وضعت حلولا للعديد من المشكلات البيئية التي تعاني منها الأراضي الرطبة في اليمن والتي تسببت في تفاقم العديد من الكوارث البيئية ونتج عنها العديد من الاضرار والقضايا البيئية على العالم و المجتمع اليمني بشكل عام ويتزامن إنعقاد الندوة مع احتفالات العالم باليوم العالمي للاراضي الرطبة والذي يصادف الثاني من فبرايرمن كل عام.
واستعرضت في الندوة عدد من أوراق العمل العلمية من قبل عدد من الاكاديميين والمتخصصين في الموضوع حيث كانت الورقة الاولى بعنوان (التدهور البيئي في المناطق الرطبة بعدن للفترة 1985-2015م) قدمها الدكتور جواد الوبر أستاذ الصحة العامة والسلامة البيئية المساعد ،وجاءت الورقة الثانية بعنوان (اتفاقية رامسار للاراضي الرطبة ) قدمها الاستاذ معين السواري مدير إدارة الاراضي الرطبةبالهئة العامة لحماية البيئة ،فيما قدم الدكتور عبدالحميد الاشول استاذ نظم المعلومات الجغرافية بجامعة صنعاء ورقة العمل الثالثة التي جاءت بعنوان (التدهور البيئي لاشجار المنجروف على امتداد ساحل اللحية بمحافظة الحديدة ),وقدمت الاستاذة نسيم حاتم المخلافي رئيس منظمة الرقي بالبيئة ورقة العمل الرابعة بعنوان (أنواع الاراضي الرطبة وأهميتها )،وأختتمت أوراق عمل الندوة بورقة العمل الخامسة التي جاءت بعنوان (دور الاعلام في التوعية بأهمية الاراضي الرطبة ) قدمها الاستاذ أكرم الحاج مدير المؤسسة الاعلامية للشفافية ومكافحة الفساد .
تخلل الندوة كلمات للجهة الراعية جامعة الرازي القاها الاستاذالدكتور قيس المحمدي رئيس الجامعة وكلمة عن الجانب الحكومي القاها الاستاذعبدالملك العزاني وكيل الهيئة العامة لحماية البيئة .
وأختتمت الندوة بعدد من التوصيات والمخرجات التي وضعت حلولا للعديد من المشكلات البيئية التي تعاني منها الأراضي الرطبة في اليمن والتي تسببت في تفاقم العديد من الكوارث البيئية ونتج عنها العديد من الاضرار والقضايا البيئية على العالم و المجتمع اليمني بشكل عام ويتزامن إنعقاد الندوة مع احتفالات العالم باليوم العالمي للاراضي الرطبة والذي يصادف الثاني من فبرايرمن كل عام.